اختتمت فعاليات معرض كابسات 2013 في دبي يوم الخميس الماضي، والذي قدم ابرز ما توصل إليه قطاع البث والإعلام الرقمي واتصالات الأقمار الصناعية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا وذلك بمشاركة 850 عارضاً وعلامة تجارية من 54 دولة من المنطقة والعالم.
انطلاقا من الأرضية الخصبة لمعرض كابسات 2013 المتخصص بقطاع البث والإعلام الرقمي واتصالات الأقمار الصناعية، كشفت العديد من الشركات العالمية وحتى العربية عن ابرز ما توصلت إليه من مراحل متقدمة في هذا المجال، حيث يتوقع الاتحاد العالمي لمصنعي تقنيات البث وصول سوق الإعلام الرقمي والبث الفضائي في المنطقة إلى ملياري دولار عام 2015.
كما طغت على المعرض هذه السنة تداعيات الربيع العربي وما نتج عن الثورات في عدد من الدول العربية من إطلاق محطات تلفزة جديدة خصوصا في مصر وليبيا وتونس كما في العراق وغيرها.
حيث تشير دراسة صادرة عن مؤسسة “إنفورما للاتصالات والإعلام” البريطانية إلى وجود أكثر من 500 قناة تلفزيونية تبث برامجها مجاناً في المنطقة العربية.
وتظهر الإحصاءات ان نحو 65% من سكان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتلقون البث الفضائي / وان أكثر من 80 مليون منزل يتوافر فيها جهاز تلفزيون أو أكثر.
في ظل هذا الانفتاح الكبير على العالم أصبح المشاهد العربي أكثر تطلبا لإنتاج تلفزيوني ضخم في ظل الأزمة المالية العالمية التي انعكست تراجعا في الميزانيات التي تخصصها الشركات للإعلانات.
وفي مقابل الأقمار الصناعية وأجهزة البث الحديثة، يشهد المعرض أيضا ابتكارات جديدة في برامج تحرير الأخبار، ومعدات الإضاءة والصوت والمونتاج وغيرها.
فيما كان لأجهزة الاستقبال والكاميرات حصة كبيرة أيضا، حيث توقّع عدد من الخبراء أن يكون تلفزيون المستقبل متعدد الشاشات، ليتيح للمشاهد الاختيار بين التلفزيون والانترنت.
اختتمت فعاليات معرض كابسات 2013 في دبي يوم الخميس الماضي، والذي قدم ابرز ما توصل إليه قطاع البث والإعلام الرقمي واتصالات الأقمار الصناعية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا وذلك بمشاركة 850 عارضاً وعلامة تجارية من 54 دولة من المنطقة والعالم.
انطلاقا من الأرضية الخصبة لمعرض كابسات 2013 المتخصص بقطاع البث والإعلام الرقمي واتصالات الأقمار الصناعية، كشفت العديد من الشركات العالمية وحتى العربية عن ابرز ما توصلت إليه من مراحل متقدمة في هذا المجال، حيث يتوقع الاتحاد العالمي لمصنعي تقنيات البث وصول سوق الإعلام الرقمي والبث الفضائي في المنطقة إلى ملياري دولار عام 2015.
كما طغت على المعرض هذه السنة تداعيات الربيع العربي وما نتج عن الثورات في عدد من الدول العربية من إطلاق محطات تلفزة جديدة خصوصا في مصر وليبيا وتونس كما في العراق وغيرها.
حيث تشير دراسة صادرة عن مؤسسة “إنفورما للاتصالات والإعلام” البريطانية إلى وجود أكثر من 500 قناة تلفزيونية تبث برامجها مجاناً في المنطقة العربية.
وتظهر الإحصاءات ان نحو 65% من سكان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتلقون البث الفضائي / وان أكثر من 80 مليون منزل يتوافر فيها جهاز تلفزيون أو أكثر.
في ظل هذا الانفتاح الكبير على العالم أصبح المشاهد العربي أكثر تطلبا لإنتاج تلفزيوني ضخم في ظل الأزمة المالية العالمية التي انعكست تراجعا في الميزانيات التي تخصصها الشركات للإعلانات.
وفي مقابل الأقمار الصناعية وأجهزة البث الحديثة، يشهد المعرض أيضا ابتكارات جديدة في برامج تحرير الأخبار، ومعدات الإضاءة والصوت والمونتاج وغيرها.
فيما كان لأجهزة الاستقبال والكاميرات حصة كبيرة أيضا، حيث توقّع عدد من الخبراء أن يكون تلفزيون المستقبل متعدد الشاشات، ليتيح للمشاهد الاختيار بين التلفزيون والانترنت.